skip to main |
skip to sidebar
كل عآم وأنت بخير كل عآم وأنت بخير
كل عآم وأنت بخير " كررتهآ كثيرآ بداخلي لأني في كل مرة أريد أن أنطق بها تموت على شفاهي "=> كتبت لي آخر مرة " أنسي كل مايخصني " وهاأنا أحاول ذلك ولذلك لم أنطقها لك قيدتها فيني وتحاشيت وجودي معك ولو صدفة فقط لأنني " أحترم قراراتك "
سألت السماء وهي تمطر عطا تحبينها ! وردت عليّ : لو ماأحبها ماأعطيتها ماأتحمل اشوفها بظما قلت : تحسين فيها بدون لاتطلبك العطا قالت : أيّ وأثوّر لأجلها فيني الغيم والبرق والرعد كله لأجل عيونها قلت : وهي تحبك قد ماأنتي تحبينها ! هنا سكتت وتنهدتّ قالت : هي تحتاجني قد ماأنا أحبها قلت : فسري ليّ نظرتك قالت : أنا لاأحتجتها ماالقيتها قلت : تحتاجين أحد وأنتي لهالكون السماء قالت : أيّ أحتاجها أحياناً لآقسى شعاع الشمس عليّ وأحتاجها لآغابت وجلست بوحدتي هي تملك الدفا وتملك أنها تسكني بظلها بس ماقد حست بأني أحتاجها وتفقدني لآطولت وماجيتها ولاجاها العطا وتجمع أهلها وينادوني ببكا وأجي لعيونها وأمطر عليها بالدفا وأعطيها كل اللي أملكه من عطا وفجأه جف المطر ورحلت عنيّ بعيد وصرت أناظرها بقهر وأبكي على حالها وهمس ليّ قلبي لآتبكين أنتي مثل حالها
ربما يكون إكتشاف متأخر كثيراً ولك أن تسميه غباء أو حتى حماقة لآيهم دعني أخبرك ماتوصلت إليه بعد مرور هذة الأيام عليّ من يريدني حقاً سيبحث عني سيجد وقتاً ووسيلة ليتحدث بها معي وسيخبرني عن شوقه وعن أخباره سيسأل عني وعن أخباري " من يحبنا بصدق لايتركنا ابداً " هذه الجملة قرأتها يوماً ومازالت عالقة بذاكرتي ربما لأنها أوقظتني أو لأنها ألمتني كل ماأريد أن أخبرك به أن ماكنت تريد أن توصله ليّ من خلال تصرفاتك قد وصل أخيراً لآيهم متى وصل وكم أحتاج من التصرفات ليصل إليّ الأهم أنه وصل وكم يؤسفني بأنني كُنت غبية إلى هذا الحد لكن يمكنك أن تتصرف بطبيعتك الآن لأنني سأبتعد وانا متأسفة لأنني أستهلكت وقتك وطاقتك ومزاجك لـ أفهم أخيراً حقاً متأسفة
" مالي خلق والله " ربما تكون جملة عادية لدى البعض بسبب تعكر مزاجه او لـ اي سبب كان لكن الغير عادي في ذلك أن تكون ملازمة لك معي دائماً منذ فترة طويلة حينما أطلب منك أي شي تأتيني سريعاً هذه الجملة عندما أحدثك لفترة ثم اطلب منك التعليق تنطق بها عندما اسألك عن اي شي تجيبني بها فـ أنا قد مللتها حقاً لو كانت هذة مشكلتك مع الجميع لـ أستوعبت ذلك ولكن الغير منطقي أن تكون تكون حصرية ليّ أنا فقط ربما أصبح عليك تبديلها بـ " مالي خلق لك " وليس " مالي خلق والله " لـ أوفر عليك الكثير من الوقت استغرقته بالردود المختصرة والرموز فقط ربما أضعت لك وقت كنت ستقضيه مع غيري لولا وجودي في تلك اللحظة !
أظن أنك أكتفيت مني منذ زمن هذا كل ماأستطعت أن أستنتجه من تصرفاتك معيّ صدقني معك حق أنا كل ماأقدمه لمن أُحبه يكون بسخاء أو يمكنك تسميتها " سكر زيادة " ربما تكون جميلة جداً لحد الأكتفاء منها مازلت أجهل قلبي وأجهل إلحاحه عليّ إلى الآن ماذا يريد أكثر من ذلك كان يؤلمني ويقفل شفتاي حتى لاأعاتبك كان يغار ويتجاهل كان يشتاق فيبكي ويبكيني معه كان يفتقدك ويبحث لك عن أعذار ويقنعني بها كنت تخطئ وتخطئ وتخطئ ويأتيك بملئ الأرض مغفرة كنت تقسو عليه مرارآ وتكرارآ وكان يحلف ألف مره بأنه سيغادرك ويعود سريعا ياترى كم يلزمني لتكفير قسمي ذلك كنت تصرخ به بكل لحظه وتطلب منه أن يكف عن إهتمامه بك تطلب منه أن يبتعد عن مدارك ولك أن تتخيل في كل مرة تطلب منه ذلك حجم ذلك الألم الذي يمارسه علي ولك أن تتخيل حجم ذلك الخجل من تصرفاتك أمامهم حينما يسألوني عنك فيصرخون بيّ ومن يجبرك على تحمل كل هذا فتتسارع نبضاتي وكأنها تخبرهم ليس ذنبها أنا من أحببته بجنون , كان يحاول أن يتمسك بك رغم كل الأشياء رغم حتى ماصرحت لي به " مالحب الا للحبيب الأول " وأنا أعلم جيدآ بأنني لست ذلك الأول ومع ذلك أُغلق مسامعي عن حديث عقلي , تعاتبه حينما يبتعد رغم أنك أنت من تطلب منه ذلك أحترت معك وحاولت جاهدة أن أفعل لك ماترغب به ولو كان على حساب مشاعري كنت أبتعد حتى لآتؤذيك تلك المشاعر تخيل حرمت الجميع مني فقط لأجلك كنت أبحث لهم عن أعذار واهية لم يكن يهمني مايفكرون به كان كل تفكيري هو أنت راحتك أنت ومع ذلك أو بالأحرى مع كل ذلك أستطعت أن تقوم بإختيار الحذف فلم يكن بالغلط أو بالصدفة فقد قمت بتأكيده نعم موافق أنت لآتعلم ماذا يعني ذلك كان يعني أنك حذفتني من محيطك كله كانت موجعة ليّ حينما أتت منك كانت موجعة لدرجة أنني لم أبكي كانت كحسرة أو كعبرة تخنق حنجرتي بكل حرف كانت كصدمة لك أن تسميها ماتشاء لم تأتيك القوة لتفعلها مع من سبب لك الألم مع من كنت أحاول عبثآ مداواة جروحه ولكنك فعلتها معي فعلتها ولم أكن أستحقها منك ومازلت الى الآن اتساءل ماذا يحدث لك ! هل تناولت وجباتك بعناية ! هل اكتفيت بساعات نوم جيدة ! هل أنت متعب أم أنك بحالة جيدة ! كفاني جنونآ بك كان خطأي حينما أحببت بصدق وليتني كنت أمثل ذلك الحب لك كما كنت تدعيّ دائما ربما كان بإمكاني أن أنسى وأن أكُف عن التفكير بك ربما كان محق من قال ذلك المثل بالعامي " كل شي زاد عن حده أنقلب ضده " وهاهو يؤكد لي أيضاً بأنك أكتفيت مني :")
مآهو أنا والله مآهو أنا
أقصد أنا ماعدت أنا
مآهو أنا اللي مشى لك بدروب العنا
مآهو أنا اللي من جروحك ماشكى
مآهو أنا اللي رغم ضيقاته منك عمره لك مابكا
مآهو أنا والله مآهو أنا
أنا ماعدت أحتمل منك الأذى
ولاأحتمل أسلوب الجفا
ولآعاد أكبر طموحي أسعى لك رضآ
مآهو أنا والله مآهو أنا
أنا صارت همومي سماء
وصارت جروحي تحدني للغناء
وصارت ظروفي تعزفني بكاء
مآهو أنا والله مآهو أنا
" مآهو وقته لآجيت أسأل عنك بَـ رضا
تعاتبني بجفا وبأسلوب ينوّي بيّ عنا "
أجيك مهدود حيلي ظروف وتعب وخوف وشوقي لك ظما
أدور عن أقرب وقت لجل أكون معك بهنا
وكم مرة تبعدني عنك لآخر حدود المدى
حاسب على روحي دخيلك موناقصها شقا
يكفي من ظروفها الحِمل أشتكى
وجآي تزيدها وتزيد الآسى
مآهو أنا والله مآهو أنا
يمكن اللي حبيته وحبك مآهو هنا
ويمكن تكون ضيعته بدروب العنا
وبيجيك يوم وبتغادر روحه للسماء
لاتبكيه ولاتسبب لعيونك أذى
" تذكر أنه كان يحتاجك وكنت ترميه لـ أبعد مدى "
لآأحد يفهمني أو يتفهمني سواها تفهمني سريعاً قادرة على قرأتي جيداً تعرف كيف وبما أفكر تتحملني كثيراً تحتويني ,, حضنها هو المكان الوحيد الذي يجعلني أبوح بكل شي قادرة على إمتصاص حزني تجعلني أُفرغ شحناتي السلبيه والمسيطرة عليّ تجعلني آبكي بحرية لآتقاطعني تحترم صمتي وضعفي وحتى دمعي رغم آنها تصغرني عمراً ولكنها قادرة على جعل حزني أصغر تملك قدرة عجيبه لتجعلني آنسى تعمل جاهدة آن تجعلني أبتسم ,, أحياناً تثور عاطفتها فتبكي معي فأتوقف سريعاً وأكُف عن البكاء وكأنها توقظني ماهو الشي الذي يستحق أن أجعلها تبكي لـ أجله ولأنني أعلم جيداً بأنها تبكي لأنها تخاف على صحتي وعلى طاقتي تبكي لأنها الوحيدة التي تريد أن ترى أبتسامتي تمدني بطاقة إيجابية تحاول أن تشغل وقتي بأي شي فقط حتى لآ أفكر بشي تخيل آنها تخاف عليّ حتى من تفكيري وأفكاري تخاف من مكوثي بذكريات ذاكرتي كثيراً حتى عندما غادرتني وأصبح بيننا مسافة طويلة كانت تفهم حرفي وتعرف مزاجي وتحاول بكل الطرق تغييرة حتى في عصبيتها عليّ حنان تُضحكني عباراتها اسلوبها رغم بُعدها قادرة على مساندتي فكيف الحال أن آتاني صوتها بلحظات ضعفي رغم محاولآتي عدم إشعارها بشي لكن صوتها كافي لـ ينسيني كل شي تُقفل الخط وأنسى ماكنت أفكر به قبل محادثتها وأبدأ التفكير ماذا سنفعل أن آتت وأبدأ بـ عدّ الأيام وكم آتمنى مرورها سريعاً ربما تجهلون عن من أتحدث لكنني على يقين أنها تعلم أنها هي عفوآ هي الوحيدة التي يجب أن أسميها بأسمها ولآ أُخبر عنها بـ الـ " هي " لأنها مختلفه عن كل أحد متميزه بكل شي طموحة جداً متمرد هو طموحها لآيسمح بأي عائق أن يعيقها آحبها بكل حالآتها عوضني ربي بأخت تُعوضني عن كل شي ربما تقولون أني محظوظة بها ولكن من رضى خالقه ووالديه عنه هو من سيكمل حياته معها سيكتفي بها ويزهد الدنيا لأنها ستغنيه عن كل شي كل ماقلته قليلاً عنها لكن سأترككم تتخيلون كيف أن رُزقت بطفل وأصبحت أماً !
كل عآم وأنت بخير 
سألت السماء وهي تمطر عطا تحبينها ! وردت عليّ : لو ماأحبها ماأعطيتها ماأتحمل اشوفها بظما قلت : تحسين فيها بدون لاتطلبك العطا قالت : أيّ وأثوّر لأجلها فيني الغيم والبرق والرعد كله لأجل عيونها قلت : وهي تحبك قد ماأنتي تحبينها ! هنا سكتت وتنهدتّ قالت : هي تحتاجني قد ماأنا أحبها قلت : فسري ليّ نظرتك قالت : أنا لاأحتجتها ماالقيتها قلت : تحتاجين أحد وأنتي لهالكون السماء قالت : أيّ أحتاجها أحياناً لآقسى شعاع الشمس عليّ وأحتاجها لآغابت وجلست بوحدتي هي تملك الدفا وتملك أنها تسكني بظلها بس ماقد حست بأني أحتاجها وتفقدني لآطولت وماجيتها ولاجاها العطا وتجمع أهلها وينادوني ببكا وأجي لعيونها وأمطر عليها بالدفا وأعطيها كل اللي أملكه من عطا 
ربما يكون إكتشاف متأخر كثيراً ولك أن تسميه غباء أو حتى حماقة لآيهم دعني أخبرك ماتوصلت إليه بعد مرور هذة الأيام عليّ من يريدني حقاً سيبحث عني سيجد وقتاً ووسيلة ليتحدث بها معي وسيخبرني عن شوقه وعن أخباره سيسأل عني وعن أخباري " من يحبنا بصدق لايتركنا ابداً " هذه الجملة قرأتها يوماً ومازالت عالقة بذاكرتي ربما لأنها أوقظتني أو لأنها ألمتني كل ماأريد أن أخبرك به أن ماكنت تريد أن توصله ليّ من خلال تصرفاتك قد وصل أخيراً لآيهم متى وصل وكم أحتاج من التصرفات ليصل إليّ الأهم أنه وصل وكم يؤسفني بأنني كُنت غبية إلى هذا الحد لكن يمكنك أن تتصرف بطبيعتك الآن لأنني سأبتعد وانا متأسفة لأنني أستهلكت وقتك وطاقتك ومزاجك لـ أفهم أخيراً حقاً متأسفة
" مالي خلق والله " ربما تكون جملة عادية لدى البعض بسبب تعكر مزاجه او لـ اي سبب كان لكن الغير عادي في ذلك أن تكون ملازمة لك معي دائماً منذ فترة طويلة حينما أطلب منك أي شي تأتيني سريعاً هذه الجملة عندما أحدثك لفترة ثم اطلب منك التعليق تنطق بها عندما اسألك عن اي شي تجيبني بها فـ أنا قد مللتها حقاً لو كانت هذة مشكلتك مع الجميع لـ أستوعبت ذلك ولكن الغير منطقي أن تكون تكون حصرية ليّ أنا فقط ربما أصبح عليك تبديلها بـ " مالي خلق لك " وليس " مالي خلق والله " لـ أوفر عليك الكثير من الوقت استغرقته بالردود المختصرة والرموز فقط ربما أضعت لك وقت كنت ستقضيه مع غيري لولا وجودي في تلك اللحظة !
أظن أنك أكتفيت مني منذ زمن هذا كل ماأستطعت أن أستنتجه من تصرفاتك معيّ صدقني معك حق أنا كل ماأقدمه لمن أُحبه يكون بسخاء أو يمكنك تسميتها " سكر زيادة " ربما تكون جميلة جداً لحد الأكتفاء منها مازلت أجهل قلبي وأجهل إلحاحه عليّ إلى الآن ماذا يريد أكثر من ذلك كان يؤلمني ويقفل شفتاي حتى لاأعاتبك كان يغار ويتجاهل كان يشتاق فيبكي ويبكيني معه كان يفتقدك ويبحث لك عن أعذار ويقنعني بها كنت تخطئ وتخطئ وتخطئ ويأتيك بملئ الأرض مغفرة كنت تقسو عليه مرارآ وتكرارآ وكان يحلف ألف مره بأنه سيغادرك ويعود سريعا ياترى كم يلزمني لتكفير قسمي ذلك كنت تصرخ به بكل لحظه وتطلب منه أن يكف عن إهتمامه بك تطلب منه أن يبتعد عن مدارك ولك أن تتخيل في كل مرة تطلب منه ذلك حجم ذلك الألم الذي يمارسه علي ولك أن تتخيل حجم ذلك الخجل من تصرفاتك أمامهم حينما يسألوني عنك فيصرخون بيّ ومن يجبرك على تحمل كل هذا فتتسارع نبضاتي وكأنها تخبرهم ليس ذنبها أنا من أحببته بجنون , كان يحاول أن يتمسك بك رغم كل الأشياء رغم حتى ماصرحت لي به " مالحب الا للحبيب الأول " وأنا أعلم جيدآ بأنني لست ذلك الأول ومع ذلك أُغلق مسامعي عن حديث عقلي , تعاتبه حينما يبتعد رغم أنك أنت من تطلب منه ذلك أحترت معك وحاولت جاهدة أن أفعل لك ماترغب به ولو كان على حساب مشاعري كنت أبتعد حتى لآتؤذيك تلك المشاعر تخيل حرمت الجميع مني فقط لأجلك كنت أبحث لهم عن أعذار واهية لم يكن يهمني مايفكرون به كان كل تفكيري هو أنت راحتك أنت ومع ذلك أو بالأحرى مع كل ذلك أستطعت أن تقوم بإختيار الحذف فلم يكن بالغلط أو بالصدفة فقد قمت بتأكيده نعم موافق أنت لآتعلم ماذا يعني ذلك كان يعني أنك حذفتني من محيطك كله كانت موجعة ليّ حينما أتت منك كانت موجعة لدرجة أنني لم أبكي كانت كحسرة أو كعبرة تخنق حنجرتي بكل حرف كانت كصدمة لك أن تسميها ماتشاء لم تأتيك القوة لتفعلها مع من سبب لك الألم مع من كنت أحاول عبثآ مداواة جروحه ولكنك فعلتها معي فعلتها ولم أكن أستحقها منك ومازلت الى الآن اتساءل ماذا يحدث لك ! هل تناولت وجباتك بعناية ! هل اكتفيت بساعات نوم جيدة ! هل أنت متعب أم أنك بحالة جيدة ! كفاني جنونآ بك كان خطأي حينما أحببت بصدق وليتني كنت أمثل ذلك الحب لك كما كنت تدعيّ دائما ربما كان بإمكاني أن أنسى وأن أكُف عن التفكير بك ربما كان محق من قال ذلك المثل بالعامي " كل شي زاد عن حده أنقلب ضده " وهاهو يؤكد لي أيضاً بأنك أكتفيت مني :")
مآهو أنا والله مآهو أنا 
لآأحد يفهمني أو يتفهمني سواها تفهمني سريعاً قادرة على قرأتي جيداً تعرف كيف وبما أفكر تتحملني كثيراً تحتويني ,, حضنها هو المكان الوحيد الذي يجعلني أبوح بكل شي قادرة على إمتصاص حزني تجعلني أُفرغ شحناتي السلبيه والمسيطرة عليّ تجعلني آبكي بحرية لآتقاطعني تحترم صمتي وضعفي وحتى دمعي رغم آنها تصغرني عمراً ولكنها قادرة على جعل حزني أصغر تملك قدرة عجيبه لتجعلني آنسى تعمل جاهدة آن تجعلني أبتسم ,, أحياناً تثور عاطفتها فتبكي معي فأتوقف سريعاً وأكُف عن البكاء وكأنها توقظني ماهو الشي الذي يستحق أن أجعلها تبكي لـ أجله ولأنني أعلم جيداً بأنها تبكي لأنها تخاف على صحتي وعلى طاقتي تبكي لأنها الوحيدة التي تريد أن ترى أبتسامتي تمدني بطاقة إيجابية تحاول أن تشغل وقتي بأي شي فقط حتى لآ أفكر بشي تخيل آنها تخاف عليّ حتى من تفكيري وأفكاري تخاف من مكوثي بذكريات ذاكرتي كثيراً حتى عندما غادرتني وأصبح بيننا مسافة طويلة كانت تفهم حرفي وتعرف مزاجي وتحاول بكل الطرق تغييرة حتى في عصبيتها عليّ حنان تُضحكني عباراتها اسلوبها رغم بُعدها قادرة على مساندتي فكيف الحال أن آتاني صوتها بلحظات ضعفي رغم محاولآتي عدم إشعارها بشي لكن صوتها كافي لـ ينسيني كل شي تُقفل الخط وأنسى ماكنت أفكر به قبل محادثتها وأبدأ التفكير ماذا سنفعل أن آتت وأبدأ بـ عدّ الأيام وكم آتمنى مرورها سريعاً ربما تجهلون عن من أتحدث لكنني على يقين أنها تعلم أنها هي عفوآ هي الوحيدة التي يجب أن أسميها بأسمها ولآ أُخبر عنها بـ الـ " هي " لأنها مختلفه عن كل أحد متميزه بكل شي طموحة جداً متمرد هو طموحها لآيسمح بأي عائق أن يعيقها آحبها بكل حالآتها عوضني ربي بأخت تُعوضني عن كل شي ربما تقولون أني محظوظة بها ولكن من رضى خالقه ووالديه عنه هو من سيكمل حياته معها سيكتفي بها ويزهد الدنيا لأنها ستغنيه عن كل شي كل ماقلته قليلاً عنها لكن سأترككم تتخيلون كيف أن رُزقت بطفل وأصبحت أماً !
